حيث يعمل ويل رادفورد كأحد أبرز محللي الأمن السيبراني في وزارة الأمن الداخلي، حيث يتتبع التهديدات المحتملة للأمن القومي من خلال برنامج مراقبة جماعية. ولكن في أحد الأيام، يؤدي هجوم من جهة مجهولة إلى دفعه للتشكيك فيما إذا كانت الحكومة تخفي شيئًا عنه... وعن بقية العالم.