تنضم وجوه جديدة وحوارات مشينة إلى الجناح الغربي فيما يطلق “كيركمان” حملته الانتخابية في خضم معضلات أخلاقية ونُذر الإرهاب التي تلوح في الأفق.
تنضم وجوه جديدة وحوارات مشينة إلى الجناح الغربي فيما يطلق “كيركمان” حملته الانتخابية في خضم معضلات أخلاقية ونُذر الإرهاب التي تلوح في الأفق.